لنبدأ التربية الإعلامية والمعلوماتية
أكاديمية دويتشه فيله (DWA):
هي منظمة ألمانية رائدة في مجال تطوير وسائل الإعلام الدولية. كجزء من خطة الدعم على مستوى الدولة في الأردن ، شاركت أكاديمية دويتشه فيله في العديد من التدخلات في مجال التربية الإعلامية والمعلوماتية منذ عام 2017. من خلال أنشطتها ، تعزز أكاديمية دويتشه فيله الشباب لبناء المرونة ضد المعلومات الخاطئة والمضللة والأخبار المزيفة ، خطاب الكراهية والتطرف. وبذلك تعزز أكاديمية دويتشه فيله مشاركة الشباب في العملية السياسية والخطاب الاجتماعي. وتمولها الوزارة الألمانية الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية.
جمعية حماية الأسرة والطفولة (FCPS):
تأسست عام 1992 وهي مؤسسة غير ربحية تعمل مع فئات المجتمع المحلي تهدف الى تقديم يد العون والمساعدة لكافة الفئات المستهدفة من خلال مجموعة برامج مبنية على أسس علمية بهدف مساعدة الفئات المستهدفة على تجاوز ظروفها والاندماج في المجتمع بالطريقة الصحيحة ، تتعاون أكاديمية دويتشه فيله مع جمعية حماية الأسرة والطفولة ليتم تدريب الشباب - بمن فيهم اللاجئون - على نهج نظير إلى نظير من قبل مدربين شباب في المدارس و في مراكز الشباب في إربد. تدعم أكاديمية دويتشه فيله الجمعية منذ عام 2017 من خلال تدريب مضاعفات التربية الإعلامية والمعلوماتية في المنظمة. وتنظم الجمعية تدريبًا على التربية الإعلامية والمعلوماتية في مراكز الشباب بناءً على خطة تدريب تم تطويرها بشكل مشترك لتعزيز قطاع التعليم الغير الرسمي.
مؤتمر #لنبدأ التربية الإعلامية والمعلوماتية(StartMIL):
تنظم جمعية حماية الأسرة والطفولة بالتعاون مع أكاديمية دويتشه فيله الألمانية مؤتمر #لنبدأ التربية الإعلامية والمعلوماتية في نسختة السادسة في الفترة 23 و24 أيلول 2024.
يعقد المؤتمر السنوي بهدف الحد و التخفيف من الضغوطات و النتائج السلبية من التعامل واستخدام وسائل التواصل الإجتماعي التي تنعكس على الفرد و المجتمع وما رافق ذالك من اشكاليات ومشكلات اجتماعية وقضايا من شأنها تقويض السلم المجتمعي واغتيال الشخصية و ترسيخ مفهوم ومبادىء التربية الإعلامية والمعلوماتية لدى العاملين في القطاعات التعليمية والشبابية في محافظة إربد. تناقش جلسات وورش العمل طرق نقل المعرفة في مجال التربية الإعلامية والمعلوماتية التي تساهم في تعزيز مفاهيم حرية الرأي والتعبير لدى فئة الشباب. لذا يشارك في المؤتمر تربويون ومعلمون ومعلمات من مدارس مختلفة بالإضافة إلى مشرفي مراكز شبابية وممثلين عن مؤسسات المجتمع المدني الشبابية من محافظة إربد.